سلب ارادة الزوج لزوجته
- الشيخ احمد الشمري
- 26 يناير 2021
- 2 دقائق قراءة
سلب ارادة الزوج لزوجته
سلب ارادة الزوج لزوجته هذا هذا الحجاب من الاحجبه النادره ومغروف
بشدة فعله وسرعة اجابته في الازمان السابقه وهو نادر وجوده الان
ومن اعراضه الزوج يتملكه التفكير في زوجته ليل ونهار جالسا او نائما
ويكون منفزا لكل ما تطلبه منه سواء قادر او غير قادر جلب ومحبة
ان يكون الزوج في حالة طاعه لما تطلبه منه ولا يمكن ان يغضبها او يزعلها
ومن العجيب مهما يقال عنها لا يصدق\
سلب ارادة الزوج لزوجته
باب عودت الزوجة المطلقه شرع الإسلام الطلاق، رغم أن الزواج في الإسلام رباط مقدس،
يجب عدم تعريضه لأي شكل من أشكال الأذى الذي يساعد
على فك أواصر هذا الرباط، ووضعت الشريعة ضمانات لتُقلل
وقوع الطلاق، في محاولة من المشرع لإعادة الألفة والصفاء
بين الزوجين، بغرض الإبقاء على كيان الأسرة، وتعد الآية رقم 19
من سورة النساء التي يقول الله تعالى فيها مخاطبا الرجال
{ وعاشروهن بالمعروف } أول لبنة وضعها الإسلام بعد
ارتباط الزوجين، حيث يوصى الله تعالى الأزواج بالمعاشرة بالمعروف . مراجعة الأسباب : سلب الارادة على الزوج والزوجة أن يراجعوا الأسباب التي يريا أنها ستتسبب
في الطلاق والتفريق بينهما، فمن الممكن أن يكتشفوا مكامن
الخلاف بينهما و يصلحونها و يتقربان من بعضهما، وإذا
سلب ارادة الزوج لزوجته
لم يحدث هذا، حينها وكما أمر الشرع لابد من تدخل حكمان
أحدهما من أهله والآخر من أهلها، ليبحثوا في الموضوع،
ويكشفان عن علل وأسباب الخلاف لعلهما يصلان لنقطة اتفاق
بين الزوجين ويُصلحان بينهما، كما قال الله تعالى في سورة النساء :
{ وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكماً من أهله وحكماً من أهلها
إن يريدا إصلاحاً يوفق الله بينهما إن الله كان عليماً خبيراً } . وإذا تبين للزوجين أن الأفضل لكلاهما أن ينفصل عن الآخر
فلا مفر من وقوع الطلاق والتحلل من العقد الذي يربطهما،
بسبب عدم تحقيق القصد من الزواج وهو الاستقرار والسكينة . الطلاق في الإسلام : وقد شرع الإسلام الطلاق ليس مرة واحدة بل وزعه على
留言